مرض تعفن الجذر الأرميلاري وحشرة خنفساء الكاحل

 تحديث / الأربعاء 21/5/2025 مساءا

الناضجة من الأرميلاري 

 عفن جذور الأرميلاريا 

أسبابه فطر

 Armillaria tabescens (سكوب) إيميل

 قوالب قوالب القوالب الخشبية عموما. وبصرف النظر عن تأثيره على الجوافة ، فقد تم إطلاق سراحه من المرض على أكثر من 200 نوع من أنواع الجيرات.

عادةً ما لا تعاني من أعراض أي أعراض حتى يضعف المرض جزئيًا فقط من نظام نيجروبا. قد يقطع على قطع من مريض مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك: ترقق التاج، اصفرار الأوراق، تساقط الأوراق المبكر، موت الفروع، الحائز على جائزة الترشيح، والأفلام في نسيج لبنان. في بعض الحالات، قد تظهر أعراض الشيخوخة على الشجرة لعدة سنوات قبل أن تموت، كما في حالات أخرى، قد تظهر أعراض المرض بسرعة دون أي أعراض مرئية.

يمكن أن يسبب العفن جذر الفطر الناتج عن فطر Armillaria tabescens الميزانية ومناطق إنتاج الجوافة إذا كان العامل الممرض موجودًا في الحقل. إن أبرز علامات المرض ، إن وجدت ، هو الفطر المميز الذي يتطور بالقرب من قاعدة المرض. يظهر أن عيش الغراب عادة في الربيع، ولكن يمكن أن يحدث في أوقات أخرى أيضًا. عندما يكون فطرًا جديدًا، يتحول لونه إلى بني مع وجود خياشيم أسفل الغطاء، قد لا يؤدي إلى أجسام دائمة أجسامًا صغيرة مرة عند العمل الخفيف.  

عندما تكون الشجرة في حالة العرق ، وغياب الفطر ، يمكن التعرف على الفطر من خلال الفطريات ذات اللون الكريمي المميز الموجود أسفل لحاء المصابين وقواعد الأجزاء   

لم يتم العثور على تفاصيل جديدة للبحث عن جذر عيش الغراب مثل إزالة القطع المريضة من جذرها قبل 

إعادة الزراعة الرئيسية لشهر مايو للعدوى في المستقبل. تساعد الكيميائية الزراعية على النباتات العضوية في استعمار الفطريات. تشمل هذه الاجسام المثالية فرصة الحصول على جائزة عند الحد من الرطوبة أو الزرع ، والزرع في الداخل بحيث لا يتم دفن قاعدة في الرطوبة ، وبالتالي تظل على مسافة بعيدة عن قاعدة الرطوبة ، وتظل على تواجد متزايد (أي خصوبة التربة ، ودرجة حرارة الرطوبة والري) ) خفيفة من أي ضغوط على النبات. في الوقت الحالي، لا يوجد مبيدات فطرية فعالة معروفة ومسجلة ولا يوجد جذور الفطر على الجوافة.

**************************************

تحديث /الثلاثاء 19/32024 مساءا 

حشرة خنفساء الكادل

 هي حشرة عالمية الإنتشار وتعيش على منتجات الحبوب وفي الطواحين وفي الغلال وتصيب أيضًا الفواكه المحفوظة، ومن الأسماء المتداوله لها خلاف إسمها المذكور أعلاه "خنفساء الخبز" و "ثاقبة حرير مناخل المطاحن" وهذه الحشرة أكبر من حشرات المخازن حجمًا.

صفات الحشرة الكاملة لخنفساء الكادل Tenebroides mauritanicu

طولها من 7 إلى 10 ملليمترات، مفرطحة الجسم، فكوكها قوية، تمتد زاويتا ترجة الحلقة الصدرية الأولى إلى الأمام، اللون أسود لامع.

تاريخ حياة خنفساء الكادل:

توجد هذه الحشرة في جميع أنحاء العالم في مخازن الغلال والمطاحن ومخازن البقالة. وتضع الأنثى بيضها في مجموعات ( في المتوسط 1000 بيضة) على المواد الغذائية التي تتغذى عليها الحشرة، ويفقس البيض بعد حوالي 7 إلى 10 أيام.

ويبلغ طول اليرقة عند تمام نموها حوالي 12 ملليمترًا، لونها أبيض مشوب بالصفرة وينتهي البطن بسنتين قويتين لونهما بني قاتم أو أسود، وكذلك لون الرأس والدرقة الصدرية. تتحول اليرقة إلى عذراء في مكان تلجأ إليه في المخزن، وللحشرة جيل واحد في السنة.

الأضرار الإقتصادية التي تسببها خنفساء الكادل Tenebroides mauritanicus

تتغذى اليرقات والحشرات الكاملة على الحبوب والجريش والدقيق وغيرها من مواد الغذاء المخزونة، وتنتقل من حبة إلى حبة أخرى لتتغذى على الجنين. وكثيرًا ما توجد الحشرة في كوز من الذرة الشامية سبق إصابته بفراش الحبوب أو بالسوس، ويمكن تمييز الإصابة في هذه الحالة بالشقوق الطولية في الحبوب.

وإذا لاحظنا أن الحشرة الكاملة تعيش حوالي العام، فإن مقدار ما تتغذى عليه كثير، ولولا أن لها جيلًا واحدًا في العام؛ لكان خطرها عظيمًا.

تتميز يرقات هذه الحشرة بعادة الحفر في الأخشاب الموجودة في المخازن، حيث تمضي أوقاتًا طويلة بحيث يتعذر إخراجها من أماكنها عند إجراء عملية التنظيف، وعند تخزين الحبوب الجديدة تخرج الديدان من أماكنهاوتصيب الحبوب.

ولولا أن هذه الحشرة تستغرق وقتًا طويلًا في تاريخ حياتها ( حيث تكمل اليرقة نموها في فترة 2 إلى 14 شهرًا تتحول بعدها إلى عذراء ثم حشرة كاملة) وأن الخنافس والديدان تفترسها؛ لكانت من أشد حشرات الحبوب المخزونة ضررًا